الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج ابن أبي حاتم عن قتادة ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي صالح في قوله وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله أخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر ابن أبي حاتم عن الحسن في قوله {خرجا} قال: أجرا. وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد قال: الخرج وما قبلها من القصه لكفار قريش. وأخرج عبد بن الحميد عن عاصم انه قرأ وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن الحسن أنه قرأ {أم تسألهم خراجا فخراج ربك خير}. وأخرج عبد بن الحميد وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله وذكر لنا أن النبي صلى الله عليه وسلم"لقي رجلا فقال له: أسلم. فصعده ذلك فقال له نبي صلى الله عليه وسلم: أرأيت فتييك أحدهما ان حدث صدقك وإن امنته أدى اليك؟ والآخر إن حدث كذبك وإن ائتمنته خانك؟ قال: بلى. فتاي الذي إذا حدثني صدقني واذا أمنته أدى الي. قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: كذاكم أنتم عند ربكم". وأخرج عبد بن الحميد عن مجاهد في قوله وأخرج ابن جرير في قوله - أخرج النسائي وابن جرير وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن ابن عباس قال: "جاء أبو سفيان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد أنشدك الله والرحم فقد أكلنا العلهز - يعني الوبر - بالدم. فأنزل الله وأخرج ابن جرير وأبو نعيم في المعرفة والبيهقي في الدلائل عن ابن عباس. أن ثمامة بن أنال الحنفي لما أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأسلم وهو أسير فخلى سبيله، لحق باليمامة فحال بين أهل مكة وبين الميرة من اليمامة حتى أكلت قريش العلهز، فجاء أبو سفيان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أليس تزعم أنك بعثت رحمة للعالمين؟ قال: بلى. قال: فقد قتلت الآباء بالسيف، والابناء بالجوع. فأنزل الله وأخرج ابن المنذر عن مجاهد في قوله وأخرج العسكري في المواعظ عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن جرير عن الحسن قال: إذا أصاب الناس من قبل السلطان بلاء فإنما هي نقمة، فلا تستقبلوا نقمة الله بالحمية ولكن استقبلوها بالاستغفار، واستكينوا وتضرعوا إلى الله، وقرأ هذه الآية وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس في قوله وأخرج ابن جرير عن ابن جريج وأخرج ابن جرير عن مجاهد - أخرج أبو عبيد وابن المنذر عن هرون قال: في مصحف أبي بن كعب وأخرج أبو عبيد وابن المنذر عن عاصم الجحدري قال: في الإمام مصحف عثمان بن عفان. قال: الذي كتب للناس لله لله كلهن بغير ألف. وأخرج ابن أبي داود في المصاحف عن أسيد بن زيد قال: في مصحف عثمان بن عفان وأخرج عبد بن الحميد عن يحيى بن عتيق قال: رأيت في مصحف الحسن لله لله بغير ألف في ثلاثة مواضع. وأخرج عبد بن الحميد عن عاصم أنه قرأ {لله} بغير ألف كلهن. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن الحميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله {قل بيده ملكوت كل شيء} قال: خزائن كل شيء. - أخرج عبد بن الحميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم عن عطاء وأخرج عبد بن الحميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في الآية قال: نعمت والله الجرعة تتجرعها وأنت مظلوم، فمن استطاع أن يغلب الشر بالخير فليفعل، ولا قوة إلا بالله. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو نعيم في الحلية عن أنس في قوله وأخرج البخاري في الأدب عن أبي هريرة قال: أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " يا رسول الله أن لي قرابة، أصلهم ويقطعون، وأحسن اليهم ويسيئون الي، ويجهلون علي واحلم عنهم. قال: لئن كان كما تقول كأنما تسفهم الملل ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك".
|